رغم اصوات حديثهم من حوالي، وصوت الموسيقي العذية، وحديثها -هي- الذي لا ينقطع! لا اسمع -أنا- إلا صوت الرياح داخلي كما هي ف الصحراء، تعوي وحيدة!
شوق
يشتاق لجلسته علي ذلك الحجر منتظرا ميلاد الشمس من بطن الجبل متابعا رحلتها حتى أن يبتلعها النهر
أنا
دمع
يا خليلي ساعة لا تريم ... و على ذي صبابــــة فأقيم
ما مررنا بدار زينـب ... إلا فضح الدمع سرنا المكتوم
ما مررنا بدار زينـب ... إلا فضح الدمع سرنا المكتوم
ذات
يبدو انها لم تغير جلستها منذ رأيتها اول مرة علي نفس ذات المقعد تحت نفس الشجرة تحت السماء الصافية امام ذات البحر الحزينة
أنا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)